كم جميل أن يحس الأنسان أن هناك شخص يحتويه.
يحس به..
يشاركة أحزانة وأفراحة..
ويسعى معة لتحقيق طموحاتة
ويسعى لأرضاءه.
يلجاء إلية عندما تضيق الدنيا به.
لكن آه آه أين تجد هذا الأنسان الذي يحس بك في هذا الزمان ؟
لقد إفتقدنا مثل هذا الشخص وضاع في الزحام..
أصبح الكل ينظر الى مصلحة نفسة..
دون أية حسبان لمشاعر وأحاسيس غيرة..
أصبحت هذة الدنيا مثل الشمعة كل شيْ فيها يذوب..
ليست المشكلة في الدنيا بل في البشر الذين يعيشون فيها.
ويغيرونها على حسب رغباتهم وشهواتهم..
ولكن للأف يغيرونها للاسواء دون اية مبالات لمن يسعى لتحقق الافضل..
كل هذا بسبب ضياع الحب الذي نقوله ولانحس به..
وفقدان الإنتماء ..
لان الشخص إذا أحب شيئ إعتناء به ..
وإذا إتنماء إلى شي أولاه جل إهتمامة ورعايتة..
وأصبح يخاف علية من النسمة